كتاب الرسائل للجاحظ ,, يكشف حقيقة تاريخ العصر العباسي
مجموعة من رسائل الجاحظ النادرة، وكل رسالة من هذه الرسائل تبحث في موضوع واحد، بدراسة معمقة مستفيضة تثير الإعجاب والتقدير. الجاحظ له رسائل كثيرة في الأدب والدين والسياسة، عمل على تحقيقها مجموعة من المحققين العرب والمستشرقين، إلا أن أكبر سلسلة وأدقها هي التي حققها الدكتور عبد السلام هارون.[1]
الرسائل
البلاغة والإيجاز
مناقب الترك
التبصرة بالتجارة
المعاد والمعاش، وتسمى أيضاً(الأخلاق المذمومة والمحمودة):
كتمان السر وحفظ اللسان.
فخر السودان على البيضان.
الجد والهزل.
نفي التشبيه.
رسالة في كتاب الفتيا.
الرسالة إلى أبي الفرج بن نجاح الكاتب
فصل ما بين العداوة والحسد
صناعات القواد.
النابتة. أو: ذم بني أمية
الحجاب
مفاخرة الجواري والغلمان
القيان
ذم أخلاق الكتاب
الحنين إلى الأوطان
الحاسد والمحسود
كتاب المعلمين
التربيع والتدوير
مدح النبيذ وصفة أصحابه
طبقات المغنينالنساء حجج النبوة
خلق القرآن
الرد على النصارى
الرد على المشبهة
العثمانية
المسائل والجوابات في المعرفة
الوكلاء
الأوطان والبلدان أو كتاب الأمصار
تفضيل البطن على الظهر
النبل والتنبل
المودة والخلطة
العباسية أو إمامة ولد عباس
استنجاز الوعد أو الوعد والإنجاز
تفضيل النطق على الصمت
صناعة الكلام
مدح التجارة وذم عمل السلطان
الشارب والمشروب
الجوابات في الإمامة
مقالة الزيدية والرافضة.[2]
---------------
أعمال بارزة للجاحظ
------------------
البيان والتبيين
كتاب الحيوان
البخلاء
المحاسن والأضداد
البرصان والعرجان
التاج في أخلاق الملوك
الآمل والمأمول
التبصرة في التجارة
البغال
فضل السودان على البيضان
الرسائل (كتاب)من هو الجاحظ ..؟
الجاحظ الكناني هو أبو عثمان عمرو بن بحر بن محبوب بن فزارة الليثي الكناني البصري (159 هـ-255 هـ) أديب عربي كان من كبار أئمة الأدب في العصر العباسي، ولد في البصرة وتوفي فيها. مختلف في أصله فمنهم من قال بأنه عربي من قبيلة كنانة ومنهم من قال بأن أصله يعود للزنج وأن جده كان مولى لرجل من بني كنانة وكان ذلك بسبب بشرته السمراء الغامقة
وفي رسالة الجاحظ اشتهر عنه قوله أنه عربي وليس زنجي حيث قال:[5] «أنا رجل من بني كنانة، وللخلافة قرابة، ولي فيها شفعة، وهم بعد جنس وعصبة»
كان ثمة نتوء واضحٌ في حدقتيه فلقب بالحدقي ولكنَّ اللقب الذي التصق به أكثر وبه طارت شهرته في الآفاق هو الجاحظ، عمّر الجاحظ نحو تسعين عاماً وترك كتباً كثيرة يصعب حصرها، وإن كان البيان والتبيين وكتاب الحيوان والبخلاء أشهر هذه الكتب، كتب في علم الكلام والأدب والسياسية والتاريخ والأخلاق والنبات والحيوان والصناعة وغيرها.
«الفلسفة هي أداة الضمائر وألة الخواطر ونتائج العقل وأداة لمعرفة الأجناس والعناصر وعلم الأعراض والجواهر وعلل الأشخاص والصور واختلاف الأخلاق والطبائع والسجايا والغرائز.»
قال ابن خلدون عند الكلام على علم الأدب:«وسمعنا من شيوخنا في مجالس التعليم أن أصول هذا الفن وأركانه أربعة كتب هي: أدب الكاتب لابن قتيبة، كتاب الكامل للمبرد، كتاب البيان والتبيين للجاحظ، وكتاب الأمالي لأبي علي القالي، وما سوى هذه الأربعة فتبع لها وفروع منها.»
البيان والتبيين
كتاب الحيوان
البخلاء
المحاسن والأضداد
البرصان والعرجان
التاج في أخلاق الملوك
الآمل والمأمول
التبصرة في التجارة
البغال
فضل السودان على البيضان
الرسائل (كتاب)من هو الجاحظ ..؟
الجاحظ الكناني هو أبو عثمان عمرو بن بحر بن محبوب بن فزارة الليثي الكناني البصري (159 هـ-255 هـ) أديب عربي كان من كبار أئمة الأدب في العصر العباسي، ولد في البصرة وتوفي فيها. مختلف في أصله فمنهم من قال بأنه عربي من قبيلة كنانة ومنهم من قال بأن أصله يعود للزنج وأن جده كان مولى لرجل من بني كنانة وكان ذلك بسبب بشرته السمراء الغامقة
وفي رسالة الجاحظ اشتهر عنه قوله أنه عربي وليس زنجي حيث قال:[5] «أنا رجل من بني كنانة، وللخلافة قرابة، ولي فيها شفعة، وهم بعد جنس وعصبة»
كان ثمة نتوء واضحٌ في حدقتيه فلقب بالحدقي ولكنَّ اللقب الذي التصق به أكثر وبه طارت شهرته في الآفاق هو الجاحظ، عمّر الجاحظ نحو تسعين عاماً وترك كتباً كثيرة يصعب حصرها، وإن كان البيان والتبيين وكتاب الحيوان والبخلاء أشهر هذه الكتب، كتب في علم الكلام والأدب والسياسية والتاريخ والأخلاق والنبات والحيوان والصناعة وغيرها.
«الفلسفة هي أداة الضمائر وألة الخواطر ونتائج العقل وأداة لمعرفة الأجناس والعناصر وعلم الأعراض والجواهر وعلل الأشخاص والصور واختلاف الأخلاق والطبائع والسجايا والغرائز.»
قال ابن خلدون عند الكلام على علم الأدب:«وسمعنا من شيوخنا في مجالس التعليم أن أصول هذا الفن وأركانه أربعة كتب هي: أدب الكاتب لابن قتيبة، كتاب الكامل للمبرد، كتاب البيان والتبيين للجاحظ، وكتاب الأمالي لأبي علي القالي، وما سوى هذه الأربعة فتبع لها وفروع منها.»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق