لقاء سمر غرايبة مع الكاتب و الروائي جلال برجس في برنامج يوم جديد على شاشة التلفزيون الأردني تقديم: مجحم العدوان و الكساندرا البوري
**
من هو جلال برجس الغليلات
شاعر و روائي أردني، حائز على جائزة كتارا للرواية العربية 2015 عن روايته(أفاعي النار/حكاية العاشق علي بن محمود القصاد)، وجائزة رفقة دودين للإبداع السردي 2014 عن روايته(مقصلة الحالم، ) وجائزة روكس بن زائد العزيزي عن مجموعته القصصية (الزلزال).
من هو جلال برجس الغليلات
شاعر و روائي أردني، حائز على جائزة كتارا للرواية العربية 2015 عن روايته(أفاعي النار/حكاية العاشق علي بن محمود القصاد)، وجائزة رفقة دودين للإبداع السردي 2014 عن روايته(مقصلة الحالم، ) وجائزة روكس بن زائد العزيزي عن مجموعته القصصية (الزلزال).
ولد جلال برجس في 3-6-1970 في قرية حنينا التابعة لمحافظة مادبا. تخرج في مدارسها ثم درس هندسة الطيران وعمل في هذا المجال لسنوات،انتقل بعدها للعمل في الصحافة الأردنية كمحرر في صحيفة الأنباط، ومن ثم مراسلاً لصحيفة الدستور. وعضو هيئة تحرير عدد من المجلات. ثم عاد للعمل في مهنته الأولى. بدأ بنشر نتاجه الأدبي في أواخر التسعينات في الدوريات والملاحق الثقافية الأردنية والعربية.
إضافة إلى عضويته في رابطة الكتاب الأردنيين، واتحاد الكتاب العرب، واتحاد كتاب الإنترنت، وحركة شعراء العالم فهو يشغل موقع نائب رئيس مختبر السرديات الأردني، وأميناً سابقاً لسر رابطة الكتاب الأردنيين فرع مادبا، ورئيساً سابقاً لعدد من الملتقيات الأدبية، مثل ملتقى مادبا الثقافي، وملتقي أطفال مادبا الثقافي،الذي أسسهما بمعية عدد من الأدباء والناشطين في العمل الثقافي، وترأس هيئتيهما لدورتين متتاليتين. عمل مدير تحرير لعدد من المجلات الثقافية مثل مجلة مادبا، و مجلة الرواد.
إضافة إلى ترأسه هيئة تحرير مجلة أمكنة الأردنية التي تهتم بأدبيات المكان، قبل توقف صدورها. كتب الشعر، والقصة، والمقالات النقدية والأدبية، ونصوص المكان، والرواية. اهتم اهتماماً ملحوظاً بالمكان الذي تطرق له عبر عين ثالثة تجاوزت التاريخ، والجغرافيا لصالح القيمة الجمالية عبر رؤية شعرية لما وراء المكان.
إذ نشر كتابه (رذاذ على زجاج الذاكرة/حكايات مكانية) قبل أن يصدر ، في ملحق الدستور الثقافي في حلقات شهدت متابعة ملحوظة من القارئين الأردني، والعربي. كما أصدر في هذا المجال بالتعاون مع رواق البلقاء كتابه الذي ترجم لسبع لغات حية( شبابيك مادبا تحرس القدس) عبر تداخل ما بين عدد من اللوحات الفنية لفنانين أردنيين وعرباً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق