أركان الدين عند الدروز
ترتيب الأركان حسب فهم الدروز هو كما يلي:
- التسليم بحب والإخلاص لله، وللأنبياء، وللإمام (الحاكم) والدعاة "المبشرين".
- الشهادتين. لم يذكر الدروز "علي" أبدًا، على عكس معظم الإسماعيليين، لأنهم يعتقدون أن الحاكم يحل محل سلطته.
- صدق اللسان "بالحقيقة الناطقة عن الله": يؤمن الدروز بأن معنى الصلاة هو مجانبة الله ولا يؤمنون بالصلوات الخمسة يومية الا للجهال (آي عامة الدروز الذين لم يتلقوا لادروس الدينية.
- حفظ اإأخوان: وهي ممارسة ترابطية معقدة ثقافياً بديلة عن دفع رسوم محددة لإمام أو لمنظمة دينية (مثل الزكاة)
- ترك عبادة الأوثان بعناها الباطني عند الدروز والتي يسمونها الصوم وهي محاولة الابتعاد عن أي عمل أو فكر تؤدي لتناقص الشراكة مع الله المعبود.
- الحج: يفسر الدروز هذا مجازًا بمعنى على أنهم "الفرار بعيدا من الشياطين والظالمين" ونادراً ما يذهبون إلى مكة. [3]
- الرضا: للدروز تاريخ طويل من المشاركة العسكرية والسياسية لكنهم لا يشيرون إلى هذا الركن إلا على أنه الكفاح (الجهاد) لمحاربة ما يبعدك عن سهولة الوجود الإلهي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق