جولة خليجية قادت وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى الإمارات والسعودية وقطر. ومن الدوحة أعلن لافروف ونظيريه القطري والتركي إطلاق عملية تشاورية جديدة بشأن التسوية السورية.
الوزراء الثلاثة أشاروا إلى أهمية دور اللجنة الدستورية السورية وأعربوا عن دعمهم لمواصلة عملها دون أي تدخل خارجي إضافة إلى التأكيد على اهمية عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية بينما شددوا على ضرورة مضاعفة المساعدات الإنسانية لجميع السوريين
********
ما دلالات هذه الزيارة في وقت تمر فيه سوريا بأزمة اقتصادية خانقة؟ ما الدور الذي يمكن للدول الإقليمية أن تلعبه للتوصل إلى حل؟ وهل تعدد المرجعيات والمسارات يساعد في الحل أم يعقد الأزمة؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق