الفنان صلاح غيث الحاصل على الدكتوراه في فلسفة الفنون الجميلة قسم التصوير يرسم بشكل واقعي ويرسم بشكل انطباعي .يعتمد الواقعية في أعماله كما أحبها ثم يجد نفسه يلون وبشغف وحب للون حتى أصبحت ألونه مميزة بمذاقاتها تُحسس المتلقي بجمال ورقي التناول الواقعي .
ركز دكتور صلاح بداية تجربته على الواقعية والموروث الشعبي وأبلى فيه وصنع منه أعملاً منها الموديل للإنسان الليبي رجلاً وامرأة بالزي التقليدي اليومي ، أو العمارة وإدماجها في لوحات تزخر بالحركة والتفاصيل المختلفة ، أو الصحراء وقوافل الإبل والمهاري ، والطوارق ، والفضاء المفتوح للصحراء ، وتلك الغابات من الأشجار وغدران المياه بقرب الأشجار ، وركز خلالها غلى خطوط قوية وتفاصيل الدقيقة في موضوعاته وجمالية تكويناته ، وسيطرته على المساحة المخصصة للرسم ،
كما أعطى للون قيمة في الرجل في ملابسه كموديل وللمرأة في رسومه و مختلف مكونات اللوحات بشكل عام حتى بدت التواؤم بين الألوان يكمل الشكل لونا وخط في كل عناصره وفي مختلف مفرداته حتى صار للون مذاقاً جميل يقربك من لوحاته ويحسسك بهوية أعماله دونما أية غرابة عن الهوية .
معارض شارك بها
- معرض طرابلس الإبداع بدار حسن الفقيه حسن . طرابلس .2007
- معرض الأول للجمعية الصداقة الليبية الألمانية بدار محمود بي . طرابلس 2007.
- معرض السيلفيوم 2007 – برواق السيلفيوم – بنغازي –ليبيا 2007.
- صالون النيل السادس للتصوير الضوئي . قصر الفنون . مصر 2007.
- معرض الفن التشكيلي بمعرض طرابلس الدولي – طرابلس.2007.
- معرض الاسبوع الثقافي الليبي - الجرائر- 2007
-معرض بمركز الفن الهادف – 2008- القاهرة – مصر
- معرض جماعي ايام غدامس للفنون التشكيلية الاول والتصوير الضوئي الأول غدامس- 2008
معرض النجم في دورته الرابعة – عمارة الدينار – طرابلس 2008-
- معرض جماعي من اجل دعم غزة دار الفنون – طرابلس 2008
- معرض فوتو أجيبت 2009 – مصر
الجوائز :
- تحصل على الترتيب الأول في مسابقة الفن التشكيلي بالتنسيق بين دار الفنون وإذاعة ليبيا 2002م
- تحصل على الترتيب الأول في مسابقة الرسم الساخر على مستوى شعبية طرابلس 2003 م .
ـ له عدة مقتنيات فنية من أعماله داخل وخارج ليبيا .
- تحصل على الترتيب الأول في مسابقة الفن التشكيلي بالتنسيق بين دار الفنون وإذاعة ليبيا 2002م
- تحصل على الترتيب الأول في مسابقة الرسم الساخر على مستوى شعبية طرابلس 2003 م .
ـ له عدة مقتنيات فنية من أعماله داخل وخارج ليبيا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق