في انحدارها المستمر مع تراكم الأزمات، دخلت العلاقات الصينية الأمريكية نفقا جديدا ببلوغ مستويات التوتر هذه المرة حد تبادل إغلاق القنصليات والتحدير من حصول صدام عسكري.
***************
واشنطن المبادرة إلى طلب إغلاق القنصلية الصينية في هيوستن ربطت الخطوة بحماية الملكية الفكرية والمعلومات الخاصة بالمواطنين.
من جانبه كشف وزير الدفاع مارك إسبر عن تجهيز القوات الأمريكية في جميع أرجاء آسيا وإعادةِ تمركزها استعدادا لمواجهة محتملة مع الصين.
من جانبها دانت الخارجية الصينية الخطوة الأمريكية وحثت واشنطن على تصحيح قراراتها الخاطئة، مشيرة إلى احتمال الرد بإجراء مماثل على الجانب الأمريكي من خلال إغلاق القنصلية الأمريكية في مدينة ووهان.
فما هي الأسباب الفعلية لاستمرار تدهور علاقات البلدين؟ وهل ينتقل التوتر لأخذ أبعاد أكبر في ظل المواقف المتبادلة حول التهديدات العسكرية؟
واشنطن المبادرة إلى طلب إغلاق القنصلية الصينية في هيوستن ربطت الخطوة بحماية الملكية الفكرية والمعلومات الخاصة بالمواطنين.
من جانبه كشف وزير الدفاع مارك إسبر عن تجهيز القوات الأمريكية في جميع أرجاء آسيا وإعادةِ تمركزها استعدادا لمواجهة محتملة مع الصين.
من جانبها دانت الخارجية الصينية الخطوة الأمريكية وحثت واشنطن على تصحيح قراراتها الخاطئة، مشيرة إلى احتمال الرد بإجراء مماثل على الجانب الأمريكي من خلال إغلاق القنصلية الأمريكية في مدينة ووهان.
فما هي الأسباب الفعلية لاستمرار تدهور علاقات البلدين؟ وهل ينتقل التوتر لأخذ أبعاد أكبر في ظل المواقف المتبادلة حول التهديدات العسكرية؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق