هسبريس من الرباط
الجمعة 2 يوليوز 2021 - 22:30
قراءة مواد بعض الجرائد الخاصة بنهاية الأسبوع نستهلها من “المساء”، التي نشرت أن عقوبة الفصل عصفت بمستقبل آلاف التلاميذ مع نهاية الموسم الدراسي الحالي، بناء على قرارات صدرت عن مجالس الأقسام، وسجلت أرقاما قياسية جد مقلقة ناهزت 4000 تلميذ بجهة مراكش لوحدها.
ووفق المنبر ذاته، فإن الاحتفاء بنسب النجاح والمعدلات في امتحانات الباكالوريا يخفي وجها آخر يتعلق بأعداد التلاميذ، الذين تم طردهم بسبب طريقة احتساب المعدلات، وتكرارهم سنتين.
وأضافت “المساء” أن هذا السيناريو طال عددا من الجهات والأكاديميات، مشيرة إلى أن أكاديمية مراكش حطمت أرقاما قياسية طرحت الكثير من علامات الاستفهام في الأوساط التربوية.
ونشرت الجريدة ذاتها أن وباء “كورونا” استنفر سيارات الدولة، مشيرة إلى أن السلطات المسؤولة بدأت حملاتها التحسيسية من جديد، بهدف فرملة الارتفاع المسجل في حالات الإصابة بالوباء. إذ لوحظت العديد من السيارات تجوب شوارع مجموعة من المدن المغربية، وتحث عبر مكبرات الصوت عموم المواطنين على ضرورة احترام الإجراءات الاحترازية الموصى بها، وفي مقدمتها وضع الكمامة واحترام مسافة الأمان، تضيف الجريدة.
كما ورد بـ”المساء” أيضا أن الشبكة المغربية للحق في الصحة طالبت بفتح تحقيق بمديرية الأدوية والصيدلة، وبتحرك المجلس الأعلى للحسابات والهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة بسبب ما أسمته الاغتناء غير المشروع وتضارب المصالح.
ودعت الشبكة إلى ضرورة فتح تحقيق في فضيحة إتلاف وسرقة وثائق رسمية خاصة بشركات الأدوية والمستلزمات والمستحضرات الطبية، واتخاذ جميع الإجراءات القانونية المستعجلة والصارمة لوقف نزيف الفساد الإداري والمالي، والاستهتار بحقوق المستثمرين المغاربة، وإبعاد الوسطاء والسماسرة، وتطبيق القوانين فيما يتعلق بتضارب المصالح داخل المديرية وفق ميثاق الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة.
كما تطرقت اليومية ذاتها إلى تعرض تلميذ في السابعة من عمره لاعتداء خطير بجماعة الأوداية من طرف شخص في عقده الرابع يعاني من اختلالات عقلية، مما استدعى نقله نحو مستعجلات المركز الاستشفائي الجامعي بمراكش.
وأضافت “المساء” أن عناصر الدرك الملكي تدخلت لمعاينة الضحية قبل نقله إلى المستشفى، وقامت بإيقاف المختل، الذي تم الإفراج عنه بعد ذلك ليعود للتسكع في الدوار، الأمر الذي أثار استغراب وامتعاض الساكنة، التي تساءلت عن سبب عدم إيداعه مستشفى الأمراض العقلية.
فيما كتبت “العلم” أن مؤشرات صحية مقلقة تنذر بعودة المغرب الى نقطة الصفر، بسبب فتح الحدود وعودة الجالية وتراخي المواطنين وتباطؤ عملية التلقيح ضد “كورونا”.
وأوردت الجريدة تصريحا للبروفيسور مولاي مصطفى الناجي، مدير مختبر الفيروسات بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، قال فيه إن الرجوع إلى الإجراءات الاحترازية المشددة بغية التصدي لانتشار فيروس “كورونا” في بلادنا أمر وارد، مضيفا أن كل شيء ممكن حسب المعطيات الوبائية. وجدد عضو اللجنة العلمية لتتبع “كورونا” دعوة المواطنين إلى الالتزام بالتدابير الاحترازية، وعلى رأسها وضع الكمامة والتباعد الجسدي، مشددا على أن الفيروس مازال موجودا بيننا بدليل ارتفاع عدد الإصابات ليقارب 800. وقال البروفيسور إن “وصول المغاربة إلى المناعة الجماعية ضد “كوفيد- 19″ بواسطة التلقيح مازال بعيدا نظرا لأننا نحتاج إلى تلقيح 25 مليون نسمة مقابل تعثرات في إمدادات اللقاحات”.
وأوردت الجريدة ذاتها أن الجمعية المدرسية لركوب الأمواج بالرباط نظمت سلسلة من التداريب لفائدة فئات من ذوي الاحتياجات الخاصة، وفق شراكة تمتد لشهرين مع المنخرطين في المركز الاجتماعي القرية بسلا.
ووفق “العلم”، يستفيد عدد من المنخرطين في الجمعية كل أسبوع من حصص تدريبية على ركوب الأمواج من تأطير المدير التقني والبطل المغربي في فئة الشباب ست مرات شادي لهوير، إلى جانب أعضاء في جمعية ركوب الموج ومساعدين متطوعين. وهي مناسبة لتمكين الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة من قضاء أوقات ممتعة في شاطئ الرباط، تضيف الجريدة.
من جانبها، كتبت “بيان اليوم” أن “الرباط بين السطور” عنوان لمعرض مفتوح للمبدع الشاب غسان فاضلي، الذي اختار الاحتفاء بمدينة الأنوار عبر رسومات فنية لمعمار مدينة الرباط ومبانيها والأماكن ذات الرمزية بها.
وأضافت الجريدة أن المعرض، الذي احتضنه مقر التقدم والاشتراكية بالرباط، عرف حضور عدد من الوجوه البارزة من عالم الثقافة والفن، وأيضا السياسة، بالإضافة إلى دبلوماسيين حلوا بفضاء المعرض لاكتشاف اللوحات الفنية التي تحتفي بعاصمة الأنوار.
أما “الاتحاد الاشتراكي” فأفادت أن وزارة الثقافة والشباب والرياضة- قطاع الثقافة أعلنت عن اكتشاف بقايا وبنيات أثرية خلال أشغال تهيئة “فندق القاعة القديمة” وسط المدينة العتيقة لسلا في إطار المشروع العام لترميم ورد الاعتبار لهذه المدينة العتيقة.
قراءة مواد بعض الجرائد الخاصة بنهاية الأسبوع نستهلها من “المساء”، التي نشرت أن عقوبة الفصل عصفت بمستقبل آلاف التلاميذ مع نهاية الموسم الدراسي الحالي، بناء على قرارات صدرت عن مجالس الأقسام، وسجلت أرقاما قياسية جد مقلقة ناهزت 4000 تلميذ بجهة مراكش لوحدها.
ووفق المنبر ذاته، فإن الاحتفاء بنسب النجاح والمعدلات في امتحانات الباكالوريا يخفي وجها آخر يتعلق بأعداد التلاميذ، الذين تم طردهم بسبب طريقة احتساب المعدلات، وتكرارهم سنتين.
وأضافت “المساء” أن هذا السيناريو طال عددا من الجهات والأكاديميات، مشيرة إلى أن أكاديمية مراكش حطمت أرقاما قياسية طرحت الكثير من علامات الاستفهام في الأوساط التربوية.
ونشرت الجريدة ذاتها أن وباء “كورونا” استنفر سيارات الدولة، مشيرة إلى أن السلطات المسؤولة بدأت حملاتها التحسيسية من جديد، بهدف فرملة الارتفاع المسجل في حالات الإصابة بالوباء. إذ لوحظت العديد من السيارات تجوب شوارع مجموعة من المدن المغربية، وتحث عبر مكبرات الصوت عموم المواطنين على ضرورة احترام الإجراءات الاحترازية الموصى بها، وفي مقدمتها وضع الكمامة واحترام مسافة الأمان، تضيف الجريدة.
كما ورد بـ”المساء” أيضا أن الشبكة المغربية للحق في الصحة طالبت بفتح تحقيق بمديرية الأدوية والصيدلة، وبتحرك المجلس الأعلى للحسابات والهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة بسبب ما أسمته الاغتناء غير المشروع وتضارب المصالح.
ودعت الشبكة إلى ضرورة فتح تحقيق في فضيحة إتلاف وسرقة وثائق رسمية خاصة بشركات الأدوية والمستلزمات والمستحضرات الطبية، واتخاذ جميع الإجراءات القانونية المستعجلة والصارمة لوقف نزيف الفساد الإداري والمالي، والاستهتار بحقوق المستثمرين المغاربة، وإبعاد الوسطاء والسماسرة، وتطبيق القوانين فيما يتعلق بتضارب المصالح داخل المديرية وفق ميثاق الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة.
كما تطرقت اليومية ذاتها إلى تعرض تلميذ في السابعة من عمره لاعتداء خطير بجماعة الأوداية من طرف شخص في عقده الرابع يعاني من اختلالات عقلية، مما استدعى نقله نحو مستعجلات المركز الاستشفائي الجامعي بمراكش.
وأضافت “المساء” أن عناصر الدرك الملكي تدخلت لمعاينة الضحية قبل نقله إلى المستشفى، وقامت بإيقاف المختل، الذي تم الإفراج عنه بعد ذلك ليعود للتسكع في الدوار، الأمر الذي أثار استغراب وامتعاض الساكنة، التي تساءلت عن سبب عدم إيداعه مستشفى الأمراض العقلية.
فيما كتبت “العلم” أن مؤشرات صحية مقلقة تنذر بعودة المغرب الى نقطة الصفر، بسبب فتح الحدود وعودة الجالية وتراخي المواطنين وتباطؤ عملية التلقيح ضد “كورونا”.
وأوردت الجريدة تصريحا للبروفيسور مولاي مصطفى الناجي، مدير مختبر الفيروسات بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، قال فيه إن الرجوع إلى الإجراءات الاحترازية المشددة بغية التصدي لانتشار فيروس “كورونا” في بلادنا أمر وارد، مضيفا أن كل شيء ممكن حسب المعطيات الوبائية. وجدد عضو اللجنة العلمية لتتبع “كورونا” دعوة المواطنين إلى الالتزام بالتدابير الاحترازية، وعلى رأسها وضع الكمامة والتباعد الجسدي، مشددا على أن الفيروس مازال موجودا بيننا بدليل ارتفاع عدد الإصابات ليقارب 800. وقال البروفيسور إن “وصول المغاربة إلى المناعة الجماعية ضد “كوفيد- 19″ بواسطة التلقيح مازال بعيدا نظرا لأننا نحتاج إلى تلقيح 25 مليون نسمة مقابل تعثرات في إمدادات اللقاحات”.
وأوردت الجريدة ذاتها أن الجمعية المدرسية لركوب الأمواج بالرباط نظمت سلسلة من التداريب لفائدة فئات من ذوي الاحتياجات الخاصة، وفق شراكة تمتد لشهرين مع المنخرطين في المركز الاجتماعي القرية بسلا.
ووفق “العلم”، يستفيد عدد من المنخرطين في الجمعية كل أسبوع من حصص تدريبية على ركوب الأمواج من تأطير المدير التقني والبطل المغربي في فئة الشباب ست مرات شادي لهوير، إلى جانب أعضاء في جمعية ركوب الموج ومساعدين متطوعين. وهي مناسبة لتمكين الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة من قضاء أوقات ممتعة في شاطئ الرباط، تضيف الجريدة.
من جانبها، كتبت “بيان اليوم” أن “الرباط بين السطور” عنوان لمعرض مفتوح للمبدع الشاب غسان فاضلي، الذي اختار الاحتفاء بمدينة الأنوار عبر رسومات فنية لمعمار مدينة الرباط ومبانيها والأماكن ذات الرمزية بها.
وأضافت الجريدة أن المعرض، الذي احتضنه مقر التقدم والاشتراكية بالرباط، عرف حضور عدد من الوجوه البارزة من عالم الثقافة والفن، وأيضا السياسة، بالإضافة إلى دبلوماسيين حلوا بفضاء المعرض لاكتشاف اللوحات الفنية التي تحتفي بعاصمة الأنوار.
أما “الاتحاد الاشتراكي” فأفادت أن وزارة الثقافة والشباب والرياضة- قطاع الثقافة أعلنت عن اكتشاف بقايا وبنيات أثرية خلال أشغال تهيئة “فندق القاعة القديمة” وسط المدينة العتيقة لسلا في إطار المشروع العام لترميم ورد الاعتبار لهذه المدينة العتيقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق