الدانة نيوز الثقافية
- 01-فايروس كورونا (1253)
- 1 - شؤون دولية (1519)
- 1 - شؤون عربية (2691)
- 1- شؤون فلسطينية (1469)
- 2- اقتصاد دولي (818)
- 2- اقتصاد عربي (1000)
- 2- تكنولوجيا (511)
- 3- مقالات (755)
- 4 - جماعات اسلامية (924)
- 4- تقارير سياسية (1263)
- 5- عالم المرأة (688)
- 7-عالم الفن (1019)
- 8- رؤى ثقافية وفكرية (977)
- 8- طب وصحة (634)
- 8- منوعات عامة (841)
- 9- الرواية والشعر والقصة (980)
- ار-الاعلام (417)
- تعليم (608)
- ثقافة اقتصادية (701)
- ثقافة تاريخية (588)
- ثقافة دينية (580)
- شؤون عسكرية (718)
- عرض كتب (554)
- فن تشكيلي (611)
- منوعات علمية (252)
إنتاج الدراما المغربي يراهن على رمضان لتحقيق "زخم المشاهدة"
تراهن القنوات التلفزيونية المغربية، خلال شهر رمضان، على الإنتاج الدرامي الوطني بمختلف أشكاله وأنواعه؛ من أجل تقديم الفرجة للمشاهد المغربي، لكن الانتقادات تتجدد كل سنة لما يُوصف بـ"الإنتاج الضعيف فنيًا".
وتتنوع العروض بين أشرطة وكبسولات، في مسعى إلى ضمان نسبة كبيرة من المشاهدة خلال هذا رمضان، وهو الإنتاج الذي استمر رغم أزمة كورونا.
وتضافرت جهود المسؤولين على توفير المناخ الملائم لمن يعملون في القطاع، لأجل تصوير نسبة مهمة من الإنتاجات المغربية، التي عرض بعضها قبل رمضان، وسيعرض أغلبها خلال شهر الصيام.
وتعرض القنوات التلفزيونية المغربية خلال هذه السنة، نسبة كبيرة من الأعمال الوطنية، وقال مسؤولون في القنوات إن نسبتها تتجاوز 80 في المئة من مجموع الإنتاج.
لكن منتقدي الإنتاج الرمضاني في المغرب، يقولون إن العبرة بالكيف وليست بالكم، لأن الأعمال التي تعرض في شهر رمضان، تكون "مبتذلة"، بحسب قولهم، ولا تقدم معالجة عميقة لقضايا اجتماعية، كما لا تنتزع ضحكة ممن يشاهدون، والسبب هو السيناريوهات في مقام أول، ثم إنجاز هذه الأعمال في فترات سريعة.
أعلنت القناة الأولى عن برمجة "استثنائية" لهذا الشهر ، تضم باقة متنوعة من البرامج الجديدة بطاقات مغربية في الكتابة والإخراج والتمثيل وتنفيذ الإنتاج، والشيء نفسه أعلنت عنه القناة الثانية "M2" ، التي ستوفر للمشاهدين المغاربة باقة متنوعة من البرامج تتمثل في اثني عشر برنامجا دراميا جديدً، عبارة عن مسلسلات أصلية ومسلسلات كوميدية وبرامج فكاهية، تستجيب للإقبال المتزايد على التلفزيون، ولمتطلبات المشاهد المغربي، الذي أصبح يطالب بإنتاجات في المستوى؛ كما وكيفا.
المخرج والممثل المغربي إدريس الروخ، الذي قدم مجموعة مهمة من الأعمال الدرامية للتلفزيون المغربي، ومخرج عملين سيعرضان خلال شهر رمضان على القناة الأولى، وهما سلسلتا "دار الهنا"، ومسلسل "بنات العساس"، يقول في تصريح لـ "سكاي نيوز عربية" إن هناك اهتماما كبيرا في السنوات الأخيرة بالإنتاج المغربي وتحديدا الدراما التلفزيونية، التي أصبح لها موقع آخر ضمن خارطة الإنتاجات الدرامية العربية، لدرجة يمكن القول معها إن "الرهان أصبح أكبر على أن تكون لدينا نهضة درامية تلفزيونية مغربية على مستوى الكم والكيف".
ويشير الروخ إلى أن هذا الرهان الذي يلاحظ بشكل كبير في شهر رمضان "بدأ يمتد إلى خارجه من أشهر السنة، حيث بتنا نشاهد أعمالا درامية مغربية على طول السنة في القنوات المغربية، تحظى بالمتابعة وتقدم بطرق عصرية ذات نفحة تنافس الدراما العربية، لأنها أصبحت قريبة مما يحدث في العالم، وليس في المغرب فحسب، كما أن هناك تراكمات وتجارب وخبرات وتنافسية إبداعية فنية تخضع لمساءلة المشاهدين والنقاد والمتتبعين، لدرجة يمكن القول معها إننا أصبحنا أمام بركان إبداعي فني ونقدي مهم جدا لا يمكن لنا إلا نفتخر به، لأنه هو الذي يعطي القيمة للدراما المغربية التي سيكون لها شأن مستقبلا على المستوى الوطني والعربي".
وعن جائحة كورونا التي أربكت العالم، وخلقت الكثير من الشكوك حول استمرارية الإنتاجات الفنية، يذكر المخرج إدريس الروخ أن الجائحة أوقفت حركة الإنتاج الدرامي في البداية، وكانت بمثابة السكتة القلبية، وأنه لولا جهود مجموعة من الفاعلين، وتحدي إنتاج بعض الأعمال التلفزيونية، لما تمكنا من إنتاج مجموعة من الأعمال الدرامية المهمة، التي يعرض البعض منها منذ فترة في القنوات التلفزيونية المغربية، وبعضها سيعرض بشكل حصري خلال شهر رمضان.
ومن جهته يرى الناقد والمخرج المغربي، عبد الإله الجوهري، أن الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزيون تراهن منذ سنوات على مختلف الأعمال التلفزيونية المغربية، وأن وتيرته ارتفعت في الثلاث سنوات الأخيرة، حيث تقدم القناة الأولى في رمضان هذا العام خمس مسلسلات، وسلسلتين، ولكن مع ذلك يظل سؤال الجودة مطروحا.
ويشير الجوهري في تصريح لـ "سكاي نيوز عربية" إلى أن الملاحظ على هذه الأعمال هو "مراهنتها على الوجوه نفسها من الممثلين، وهو ما يجعل الكثير من الخريجين الشباب من المعهد العالي للمسرح والتنشيط الثقافي، يعانون من العطالة الفنية، ومنهم من لم يشتغل منذ ثلاث أو أربع سنوات في أي عمل"، لذلك يدعو الجوهري مسؤولي القنوات إلى ركوب مغامرة الرهان على الوجوه الجديدة، التي أثبتت جدارتها في مجموعة من الأعمال في السنوات الأخيرة، وعدم الامتثال لشروط المعلنين، الذين يلزمون القنوات بوجوه معينة تقدم لهم منتوجاتهم طيلة السنة.
أما الناقد الفني المغربي أحمد سيجلماسي فيرى أنه رغم الحراك الفني الذي يشهده المغرب في السنوات الأخيرة، وتراجع اعتماده على الإنتاجات العربية أو الأجنبية المدبلجة، فإنه لم يستطع بعد أن "يخلق صناعة سينمائية وتلفزيونية بمختلف أنواعها، رغم أنه يتوفر على مقومات هذه الصناعة، والمتمثلة في خريجي المعاهد من تقنيين، وكتاب سيناريو، ومخرجين، وممثلين".
التسميات:
7-عالم الفن
ابحث في موضوعات الوكالة
برنامج ضروري لضبط الموقع
صفحة المقالات لابرز الكتاب
شبكة الدانة نيوز الرئيسية
اخر اخبار الدانة الاعلامية
إضافة سلايدر الاخبار بالصور الجانبية
مدينة اللد الفلسطينيةى - تاريخ وحاضر مشرف
الاكثر قراءة
-
يعد الفنان التشكيلي التونسي عادل مقديش، من أبرز الفنانين التونسيين على الساحة العربية والذي نشط لمدة تفوق الثلاثين عــاما دون انقطاع, ولد ع...
-
الفن التجريدي فن يعتمد في الأداء على أشكال ونماذج مجردة تنأى عن مشابهة المشخصات و المرئيات في صورتها الطبيعية والواقعية. ويتميز بمقدرة وبقدر...
-
وجه وزير التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي، محمد أبوقديس، بتكليف جميع العاملات من الأمهات اللواتي لديهن أطفال في دور الحضانة ور...
دراسات وابحاث مختارة
تابعونا النشرة الاخبارية على الفيسبوك
-----تابعونا النشرة الاخبارية على الفيسبوك
الاخبار الرئيسية المتحركة
اعلانات عرضية متحركة
تابعنا على الفيسبوك
-------------
-
-
يسعدنا اعجابكم بصفحتنا
يشرفنا متابعتكم لنا
أتصل بنا
الارشيف
خدمات نيو سيرفيس
خدمات رائدة تقدمها مؤسسة نيو سيرفيس سنتر
---
اعلان سيارات
?max-results=7"> سلايدر الصور والاخبار الرئيسي
');
"
});
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق