ماذا كانت رؤية مؤسس التحليل النفسي زيغموند فرويد للدين؟ كيف شرح موقفه وبما علل استنتاجاته؟ بما اختلفت وجهة نظر المعتزل عن فرويد وأحد أهم أقرانه في السابق كارل يونغ في مسألة الدور الذي يلعبه الدين في حياة البشر وبما كانت تختلف بدورها عن رؤية عالم النفس والاجتماع إريك فروم؟ هذه الأسئلة وغيرها يجيبنا عليها نائب رئيس قسم الدراسات التاريخية الفلسفية بمعهد الفلسفة التابع لأكاديمية العلوم الروسية البروفسور فلاديمير ستاروفويتوف
****
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق