سخر وجدي غنيم، الداعية الإخواني، والهارب خارج البلاد، من دعاة الديمقراطية من الإسلاميين وغيرهم، مدعيا أن من يدعو إليها كافر ولا يؤمن بالله ولا رسوله.
**
يذكر أن وجدي غنيم حاصل على الدكتوراة في الديمقراطية، وكانت عنوان رسالته "الفرق بين الديمقراطية والشورى".
وقال "غنيم" في إصدار مرئي جديد له، إن الديمقراطية تدعو لحرية التدين والاعتقاد، زاعمًا أن هذا النوع من الحريات، لا يقره الإسلام الذي لا يسمح لأي من المؤمنين به، الخروج عليه والتحول إلى اعتقاد آخر، بحسب غنيم.
وتابع الداعية الذي يعتنق الفكر التكفيري:"الحرية المطلقة التي تبيحها الديمقراطية لا تجوز لنا كمسلمين، خاصة أنها تفصل الدين عن الدولة والحياة"، رافضا بذلك أن تكون السيادة للشعب عن الاختلاف على قرار ما، أو أن يكون الرأي للأغلبية وفقا للأعراف الانتخابية المتبعة في الغالبية العظمى من دول العالم.
واعتبر "غنيم" أن الموافق على الديمقراطية، يقود المجتمع في النهاية إلى فتح «بيوت الدعارة» وإشاعة الفاحشة، بحسب وصفه.
يذكر أن وجدي غنيم حاصل على الدكتوراة في الديمقراطية، وكانت عنوان رسالته "الفرق بين الديمقراطية والشورى".
وقال "غنيم" في إصدار مرئي جديد له، إن الديمقراطية تدعو لحرية التدين والاعتقاد، زاعمًا أن هذا النوع من الحريات، لا يقره الإسلام الذي لا يسمح لأي من المؤمنين به، الخروج عليه والتحول إلى اعتقاد آخر، بحسب غنيم.
وتابع الداعية الذي يعتنق الفكر التكفيري:"الحرية المطلقة التي تبيحها الديمقراطية لا تجوز لنا كمسلمين، خاصة أنها تفصل الدين عن الدولة والحياة"، رافضا بذلك أن تكون السيادة للشعب عن الاختلاف على قرار ما، أو أن يكون الرأي للأغلبية وفقا للأعراف الانتخابية المتبعة في الغالبية العظمى من دول العالم.
واعتبر "غنيم" أن الموافق على الديمقراطية، يقود المجتمع في النهاية إلى فتح «بيوت الدعارة» وإشاعة الفاحشة، بحسب وصفه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق